قصة و عبرة


مـــقدمـــة


سرد القصة واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون نثرا أو شعرا يقصد به إثارة الاهتمام والإمتاع أو تثقيف السامعين أو القراء. ويقول (روبرت لويس ستيفنسون) - وهو من رواد القصص المرموقين: ليس هناك إلا ثلاثة طرق لكتابة القصة؛ فقد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها، أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية، أو قد يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده. و أطلق العرب هذا اللفظ على عدة معان، أحدها قريب من الفن الذي نعرفه اليوم بهذا الاسم. وكان العرب قديماً يطلقون عليه عدة أسماء، مثل الحديث، والخبر، والسمر، والخرافة. وأقدم قصص عربية مدونة ما أورده القرآن عن الأمم الغابرة، تسرية عن النبي، وإنذاراً للكفار، وإن كان لعرب الجاهلية قصصهم، كما تبين أخبار النضر بن الحارث وغيره. ولما عني المسلمون بالقصص القرآنية وتفسيرها ولهذا اردنا ان تكون بوبة القصة وعبر متنفس للقارئ و عبرة له






1الصفحة الفيسبوك
2الصفحة الفيسبوك
التويتر
الفيسبوك
قناة اليوتيوب
سياسة الخصوصية من نحن للاعلان معنا

العيساوي اسلام©

موقع طور ذاتك للباحثة بن نويوة غنية وفريق عمل متخصص في انتقاء المعلومات وتوصلها لكم عبر الصفحات المتنوعة من اجل العناية بالصحة العامة والفكرية والثقافية وترفهية وهو هدفنا ساعدنا لنشر افكار الموقع ومشركته مع زملائكم واصدقائكم